كانت في السنة 11هـ في خلافة ابي بكر الصديق وتعتبر من اشرس المعارك التي خاضها الصحابة في حياتهم وكان قائد المسلمين فيها عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه وكان معة أمر من ابي بكر بأن يتجنب الالتحام حتى يصل إليه مدد شرحبيل ولكن عكرمة لم يلتزم بالأمر فهزم في بادئ الأمر فلحق به خالد بن الوليد وانتصر المسلمون وقتل من المرتدين عشرين ألف منهم مسيلمة وقتل من المسلمين مائتان وألف منهم أربعمائة من المهاجرين وألانصار حملة القران وهو عدد الشهداء لم يسقط من قبل
معركة إجنادين
كانت في سنة 13هـ في خلافة أبي بكر الصديق بقيادة خالد بن الوليد وكانت جنوب غرب القدس وهي أول معركة رئيسية تحدث بين المسلمين والروم، وانتصر فيها المسلمون اتنصاراً عظيماً وبدأت فتوحات المسلمين تتوالى.
معركة اليرموك
كانت في رجب سنة 13هـ في بداية خلافة عمر وجاء الخبر فيها بموت أبي بكرالصديق فكانت هذه المعركة مواجهة عند نهر اليرموك وكان عدد المسلمين أربعة وعشرين ألف وعدد الروم مئة وعشروين ألف وكان قائد المسلمين خالد بن الوليد وانتهى يوم اليرموك وكان الظفر فيه للمسلمين واستشهد من المسلمين ثلاثة الاف وقتل من الروم اثنا عشر ألف وفرت جيوش الروم إلى دمشق وفر هرقل إلى إنطاكية.
معركة النمارق
كانت في 8 شعبان سنة 13هـ في خلافة عمر وتحقق فيها أول انتصار للمسلمين بقيادة أبو عبيد بن مسعود الثقفي على الفرس الذين كان عددهم مائة ألف بينما كان عدد المسلمين عشرة الاف وكانت المعركة في ناحية من العراق.
معركة الجسر
كانت في 23 شعبان سنة 13هـ في خلافة عمر فقد تقدم الجيش الإسلامي بعد انتصاره في معركة النمارق وكانت المواجهة الثانية مع الفرس الذين شارك في جيشهم الفيلة والذين عسكروا بالناحية الشرقية من الجسر بينما عسكر المسلمين في الناحية الغربية من النهر وقرر أبوعبيد قائد الجيش الإسلامي إقامة جسر يعبر عليه المسلمين فكانت أول هزيمة للمسلمين بعد أحد وهي الأخيرة على أيدي الفرس وبلغ عدد الشهداء في هاذه المعركة أربعة الاف منهم ابوعبيد الثقفي .
معركة البويب
كانت في رمضان سنة 13هـ في خلافة عمر فقد بدأ عمر في حشد قوات إضافية لغزو بلاد فارس بعد موقعة الجسر وعلمت الفرس بذالك فقرروا إبادة المثنى بن حارثة الشيباني قبل أن يصل المدد فأرسلو مائة ألف فارس وخمسين ألف من المشاة فعلم بذالك المثنى فقرر الانتقال إلى منطقة تسمى (البويب) غرب الفرات ووصل المدد إلى المثنى و أًصبح عدد جيشه اثنا عشر ألف فلتحم الجيشان وكان النصر للمسلمين ولم ينجو أحد من الفرس فإما أن يقتل إما أن يفر تائها في الصحراء.
معركة القادسية
كانت في 16 شعبان سنة 15هـ في خلافة عمر فقد أرسل عمر مدد إلى المثنى عددهم عشرين ألف منهم بضعة وسبعون بدرياً وكان قائد هذه المعركة سعد بن أبي وقاص وكان بدء خروج الجيش في 13 شعبان سنة 14هـ وكان قائد الفرس رستم وكان عدد جيشه مائه وعشرين ألف مقاتل نصفهم من الفرسان ومائة وعشرون ألف مثلهم من الأتباع والحاشية وعدداً من الفيلة وكان مقام سعد بالقادسية شهراً دون أي بادرة هجوم من الفرس وطال المقام عاماً تخللته مناوشات ومفاوضات
أيام القادسية:
اليوم الاول يوم أرماث:13 شعبان
اليوم الثاني يوم أغواث: وصول طليعة المدد الإسلامي من الشام بقيادة القعاع بن عمرو ومعة ألف فارس.
اليوم الثالث يوم عماس: وصول باقي المدد بقيادة عتبة بن أبي وقاص واستمر القتال يوم وليلة دون انقطاع.
اليوم الرابع يوم القادسية:16 شعبان 15هـ ولم ياتي عصر هذا اليوم إلا والنصر حليف المسلمين بعد مقتل قائد الفرس رستم.
أيام القادسية:
اليوم الاول يوم أرماث:13 شعبان
اليوم الثاني يوم أغواث: وصول طليعة المدد الإسلامي من الشام بقيادة القعاع بن عمرو ومعة ألف فارس.
اليوم الثالث يوم عماس: وصول باقي المدد بقيادة عتبة بن أبي وقاص واستمر القتال يوم وليلة دون انقطاع.
اليوم الرابع يوم القادسية:16 شعبان 15هـ ولم ياتي عصر هذا اليوم إلا والنصر حليف المسلمين بعد مقتل قائد الفرس رستم.
معركة نهاوند
كانت في خلافة عمر وكان قائد جيش المسلمين فيها النعمان بن مقرن المزني وكانت نهاوند من المعارك الفاصلة فقد ازالت نهائيا الإمبراطورية الفارسية.
معركة ذات الصواري
معركة ذات الصواري
كانت في خلافة عثمان بن عفان وبحث من معاوية في الشام ففي سنة 31هـ قرر الروم بقيادة قسطنطين بن هرقل أن يخرج بألف سفينة ليضرب المسلمين فخرج المسلمين بقيادة بسر بن ارطاة ومن مصر عبدالله بن أبي السرح بمائتي سفينة فكانت المعركة في ثغر قرب الإسكندرية غرباً ودارت المعركة في البحر وكان الانتصار حليف المسلمين وتمت لهم السيطرة على البحر الابيض المتوسط الذي كان يعرف ببحر الروم.
معركة تاهوده
معركة تاهوده
كانت في سنة 63هـ في خلافة بني أمية حيث قضى الروم فيها على عقبة بن نافع وجيشة قضاءاً تاماً في جنوب تونس.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق